قرر اتحاد شباب ماسبيرو بالتعاون مع الكتيبة الطيبة تعديلا طفيفا فى برنامج الاحتفالية لتأبين شهداء ماسبيرو يوم الجمعة المقبل "11 نوفمبر"، لتبدأ الاحتفالية فى الثانية عشرة ظهرا، بفناء الكاتدرائية المرقسية بالعباسية (أمام المركز الثقافى القبطى)، ويتخلله فقرات ترنيم وكلمات تشارك فيها شخصيات عامة، ويعقب الاحتفالية "المارش" الجنائزى، ويبدأ فى الساعة الثالثة عصرًا من الكاتدرائية إلى ميدان الشهداء (التحرير سابقًا)، يتخللها الموسيقى والأناشيد الجنائزية والوطنية.
وصرح رامى كامل عضو المكتب السياسى لاتحاد شباب ماسبيرو، أن الاتحاد شباب ماسبيرو سيشارك بالتعاون مع الكتيبة الطيبة بتنظيم احتفالية تأبين شهداء ماسبيرو، تحت شعار "جمعة الشهداء 11 نوفمبر"، بمشاركة أسر الشهداء والمصابين وجموع أطياف الشعب المصرى بكل فصائلة وأطيافه، وستقام الاحتفالية على جزئن الأول فى الثانية عشرة بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، ويقدم فيها كورال التراتيل والألحان لتأبين الشهداء، وبعض الكلمات للشخصيات العامة المشاركة فى الاحتفالية.
وأضاف أن الجزء الثانى سيبدأ فى الثالثة بمارش جنائزى فى مسيرة تنطلق من أمام الكاتدرائية إلى ميدان التحرير، ويسير المارش على أنغام الموسيقى والطبول فى شكل منظم للكشافة وحاملى الأعلام المصرية، وسوف يرتدى المشاركون فى المسيرة الملابس البيضاء والسوداء والحمراء، إشارة إلى ألوان العلم المصرى الثلاث، مشيرا أن المسيرة ستنتهى بالتحرير، وأن هناك بحثا أن تنتهى فى ميدان عابدين، إذا تم الحصول على تصريح بذلك.
وأشار مينا ثابت عضو المكتب التنفيذى، أن منظمى الاحتفالية اتفقوا على عدم رفع أى رموز أو شعارات دينية أثناء المسيرة عقب احتفالية الكاتدرائية، وسوف يتم رفع الأعلام المصرية ولافتات بالمطالب المدنية، إيمانا من الأقباط أن هذه مسيرة لجميع المصريين لتأبين الشهداء ومشاركتهم، واتفق الجميع على عدم ترديد أى هتافات ارتجالية تخرج عن إطار قيادة المارش الجنائزى تقديرا واحتراما لأرواح الشهداء.
وقال أندراوس عويضه عضو المكتب السياسى بالاتحاد، إن الاتحاد دعا كافة الحركات والاتحادات المصرية والشخصيات العامة للمشاركة فى هذه الاحتفالية، من أجل مصر لترسيخ العدالة ومساندة أسر الشهداء، وتأبين أبنائهم الذين راحوا ضحية الاعتداءات التى وقعت يوم 9 أكتوبر الماضى، وأودت بحياة 27 شهيدا وإصابة المئات.
وأضاف، أن الاتحاد قرر تنظيم احتفالية نيلية فى شكل موكب من المراكب النيلية فى عشية يوم الخميس الموافق 17 نوفمبر، والذى يتزامن مع ذكرى الأربعين للشهداء، وسوف تبدأ الاحتفالية بسير بعض المراكب النيلية فى شكل جنائزى داخل النيل بالشموع، وينتهى بإلقاء باقات من الورود بالنيل أمام ماسبيرو استرحاما على أرواح شهداء ماسبيرو، على أصوات التراتيل والموسيقى الجنائزية، وتنتهى بالموكب بالعودة إلى موقعه الذى انطق منه.
وصرح رامى كامل عضو المكتب السياسى لاتحاد شباب ماسبيرو، أن الاتحاد شباب ماسبيرو سيشارك بالتعاون مع الكتيبة الطيبة بتنظيم احتفالية تأبين شهداء ماسبيرو، تحت شعار "جمعة الشهداء 11 نوفمبر"، بمشاركة أسر الشهداء والمصابين وجموع أطياف الشعب المصرى بكل فصائلة وأطيافه، وستقام الاحتفالية على جزئن الأول فى الثانية عشرة بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، ويقدم فيها كورال التراتيل والألحان لتأبين الشهداء، وبعض الكلمات للشخصيات العامة المشاركة فى الاحتفالية.
وأضاف أن الجزء الثانى سيبدأ فى الثالثة بمارش جنائزى فى مسيرة تنطلق من أمام الكاتدرائية إلى ميدان التحرير، ويسير المارش على أنغام الموسيقى والطبول فى شكل منظم للكشافة وحاملى الأعلام المصرية، وسوف يرتدى المشاركون فى المسيرة الملابس البيضاء والسوداء والحمراء، إشارة إلى ألوان العلم المصرى الثلاث، مشيرا أن المسيرة ستنتهى بالتحرير، وأن هناك بحثا أن تنتهى فى ميدان عابدين، إذا تم الحصول على تصريح بذلك.
وأشار مينا ثابت عضو المكتب التنفيذى، أن منظمى الاحتفالية اتفقوا على عدم رفع أى رموز أو شعارات دينية أثناء المسيرة عقب احتفالية الكاتدرائية، وسوف يتم رفع الأعلام المصرية ولافتات بالمطالب المدنية، إيمانا من الأقباط أن هذه مسيرة لجميع المصريين لتأبين الشهداء ومشاركتهم، واتفق الجميع على عدم ترديد أى هتافات ارتجالية تخرج عن إطار قيادة المارش الجنائزى تقديرا واحتراما لأرواح الشهداء.
وقال أندراوس عويضه عضو المكتب السياسى بالاتحاد، إن الاتحاد دعا كافة الحركات والاتحادات المصرية والشخصيات العامة للمشاركة فى هذه الاحتفالية، من أجل مصر لترسيخ العدالة ومساندة أسر الشهداء، وتأبين أبنائهم الذين راحوا ضحية الاعتداءات التى وقعت يوم 9 أكتوبر الماضى، وأودت بحياة 27 شهيدا وإصابة المئات.
وأضاف، أن الاتحاد قرر تنظيم احتفالية نيلية فى شكل موكب من المراكب النيلية فى عشية يوم الخميس الموافق 17 نوفمبر، والذى يتزامن مع ذكرى الأربعين للشهداء، وسوف تبدأ الاحتفالية بسير بعض المراكب النيلية فى شكل جنائزى داخل النيل بالشموع، وينتهى بإلقاء باقات من الورود بالنيل أمام ماسبيرو استرحاما على أرواح شهداء ماسبيرو، على أصوات التراتيل والموسيقى الجنائزية، وتنتهى بالموكب بالعودة إلى موقعه الذى انطق منه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق